أجمل ماقيل في ...

بواسطة Clip Birds يوم السبت، 25 أبريل 2009 القسم : 0 التعليقات
قال ابن القيم الجوزية - رحمه الله - :
( قد أكثر الناس من الكلام في ( الزهد ) , وكل أشار إلى ذوقه , ونطق عن حاله وشاهده , فإن غالب عبارات القوم عن أذواقهم وأحوالهم , والكلام بلسان العلم أوسع من الكلام بلسان الذوق , وأقرب إلى الحجة والبرهان .
وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - يقول : ( الزهد ترك مالا ينفع في الآخرة , والورع ترك ماتخاف ضرره في الآخرة )
وهذه العبارة من أحسن ماقيل في ( الزهد والورع ) وأجمعها .
إقرأ البقية

يافواااااااااااااااااااز ( 2 - 3 )

بواسطة Clip Birds يوم الجمعة، 24 أبريل 2009 القسم : 3 التعليقات

ولي عودة لولاة الأمر .... لأقف مع .... الوالدين لأوجه لهم بعض الأمور التي قد تكون خفيت عليهم ... أو أنها موجودة ولكن الأسلوب قد يكون غير صحيح
بدايتي...
هل تخصصون جزءا من وقتكم اليومي لأبنائكم ... ولا أقصد المذاكرة لهم أو انتقاء ملابسهم أو متابعتهم أو توفير جميع متطلباتهم الدنيوية ... لابل أقصد هنا هل خصصتم من وقتكم الجزء اليسير للتحدث معهم ... مناقشتهم ... السؤال عن حالهم ... عن جامعاتهم .. وظائفهم ... وأقصد هنا الحديث وليس التحقيق ...
هل تتحدثون معهم كما تتحدثون مع زميل أو زميلة لكم وتكونون منصتين محبين منصفين بذلك الحديث ... هل تعرفون ماهي ميول أبنائكم ...ماذا يحبون ...ماذا يكرهون ...هل نمت بينكم وبين أبنائكم لغة الحوار ..... هل يستطيع الابن أن يناقش أو أن يخطئ دون أن تهوي أيديكم على جسده .. متى كانت آخر مره أمسكت بها يد ابنك مصطحباً إياه للمسجد ....بالطبع من غير يوم الجمعةوان كنت فعلت هل تجاذبت معه أطراف الحديث... هل ناقشته بما قال الإمام ... هل ربيت فيه الغيرة الأخوية التي تجعل أخواته البنات في مأمن معه .. أم أنك وقفت بوجهه أمام أخواته البنات وجعلته في نظرهم مجرد أخ أكبر ليس له من هذا الأمر إلا اللفظ فقط..هل قلت له أنه الرجل الذي تعتمد عليه أن أصبحت شيخاً كبيرا .... هل قومته حين أخطأ وبينت له كيف يتعامل مع خطأه أم أنك جعلته حبيس المنزل حتى لايصيبه شئ وقوبل كل طلب له بالرفض...هل جالست أصحابه لتعلم من الصالح فيهم ومن الطالح ... هل استخدمت أسلوب الحوار والإقناع لتبعده عن رفيق السوء أم استخدمت جبروتك الأبوي بالأمر والنهي والصراخ لتبعده ... لتجعل من ذلك الرجل ... صبيا صغيراً يلجأ لأمه حتى تقول لك ... قف عند حدكهل لي أن أسألك أين أنت منه حينما كان طفلاً صغيراً ... حينما بدأ يعقل أنه فتى وأنه بحاجة للأب أكثر من حاجته للأم ذلك أنه نظير أبيه ...هل كنت معه ... أم أنك تركته بين النساء في المنزل يتحادث ويتخاطب ولا يفقه من أمور الرجال إلا اليسير ... وحينما أراد أن يصبح رجلاً وقفت أمامه لتقول ... مازالت حياً أرزق.... وكأني بك الرجل الوحيد في هذا المنزل .... هل أعطيته مسؤوليات غير عملية النقل لمحارمه أو شراء شئ لهم . هل وليته مسؤولية المنزل لبرهة ... هل أعطيته حق الإدلاء برأيه في أمور مصيرية تتعلق به أو بأخوته البنات أو بك أنت نفسك .... هل استشرته في أي شيء دون أن تلومه إن أخطأ في ذلك أوتصب عليه جام غضبك وأبوتك ...متى هي آخر مرة احتضنت فيها ابنك ... أو شددت على ساعده لعمل قام به .. أو كافأته على صنيع لأهله ...
متى هي آخر مرة مسحت دمعته حين سقطت على خده ... دون أن تقول له ( أنت رجل والرجل لايبكي ) وكأنك تجرده من مشاعر رائعة قد تكون سبباً لرحمتك في كِبركقل لي ...
بالله عليك .... متى هي آخر مرة رفعت يدك لله لتدعو لذلك الابن بالصحة والعافية والصلاح والهدى ...
هلا فتحت معي أبواب المنازل لترى من حرموا من نعمة الابن الذي يحمل اسمك ويبقي ذكرك .... أو من حرموا من نعمة الإنجاب أصلاً ... لتعلم نعمة الله عليك بذلك الابن أو تلك الابنة والذين لايرجون من هذه الدنيا إلا حنانك وعطفك و رحمتك وعزك لهم وقربك منهم ...
هلا فعلت ذلك ..... ياأبي
ولي مع الأم وقفة ... إلى لقاء قادم يتجدد معكم بإذن الله تعالى
إقرأ البقية

من يبني لناساجد

بواسطة Clip Birds يوم الجمعة، 17 أبريل 2009 القسم : 1 التعليقات
يقول الشيخ عبد الرحمن السميط ...
( رجال الأعماال في دول مجلس التعاون يحروصون على بناءالمساجد وهذه المساجد تبنى على أحدث طراز في جميع أركانها وهم يرجون بذلك وجه الله تعالى ونسأل الله أن لايحرمهم الأجر ولكن السؤال هنا
س / بنيت المساجد .... فمن يبني لنا ساجد؟؟؟
فلو بني الساجد لأتى لهذه المساجد ولو أنها من جريد النخل أو الصفيح ... ) انتهى كلام الشيخ
فهلا تعاونا لبناء ساجد ... فالقطار ينتظلر ركبه ... وركبه أنتم وأبناءكم وإخوانكم .... فهلا جعلتم المساجد تبنى بكم
إقرأ البقية
فيديو أعجبني من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم وأحببت مشاركتكم إياه .. للفائدة والاتباع...


أتمنى حصول الفائدة للجميع

إقرأ البقية

يافواز

بواسطة Clip Birds يوم القسم : 3 التعليقات


يافواااااااااااااااااااااااااااااز

بهذه الصرخة المدوية من فم الأب في وسط مجلس ممتلئ بالرجال أفاق فواز من غفلته ... أو أستطيع أن أقول: من أحلام اليقظة التي كان يفكر فيها. وفواز فتى في بداية العقد الثالث من عمره ... فما كان من فواز إلا أن أجاب بكل أدب مطلب أبيه الذي وجه إليه السؤال قبل الطلب (ما الذي يشغل بالك ؟؟؟؟) وكأني بفواز سيقبل أن يجيب عن هذا السؤال ذلك أنه يعلم أن تفكيره سيقابل بوابل من السخرية أو التعليقات التي لا مكان لها في مجلس رجال ... والله فقط يعلم ماهو تفكير فواز في تلك اللحظة ؟فلعله كان يفكر في تخرجه ، أو في الوظيفة . أو في الزواج الذي سيفرض عليه دون أخذ رأيه ذلك أن هذه هي طريقة العائلة منذ عقود ومفروض عليه أن يتبع ذلك الطريق ،أو كيف سيقول لأبيه أنه يريد الخروج مع أصحابه لوقت متأخر دون أن يسمع له كلمات تجرحه أو تقدح في زملائه، ناهيك عن أن الأصل هو رفض خروجه ، أو غير ذلك.فعقل الفتى قد يحوي في تلك اللحظة آلاف وآلاف الأفكار.والحاصل هنا أن تلك الفكرة التي كانت بباله ... انتهت تماما مع تلك الصرخة المدوية ...وحل مكانها الخوف من سطوة لسان الأب وتجبره وسيطرته التي ستكون أمام الرجال. وفواز هذا ما هو إلا عينه من الشباب الذي يعاني قسوة الأب وضعف الأم... أو العكسوقد لا تكون معاناة الشاب فقط من ذلك بل قد يعاني كذب الآباء ... أو العلاقة الرسمية والسطحية معهم .... أو عقدة الأخ الأكبر .... .... أو العصبية القبلية ... أو الإهمال المنزلي والعاطفي ... والكثير الكثير من هذه الأمور التي لا حصر لها مع تقدم العالم والتكنولوجيا ... تقدمت أيضاً المشاكل وفنونها.قس على ذلك حال الفتاة .. وهي تعيش بهذه الطريقة .قد يقول البعض : ما لهذه القصة والتعليق على قصص ( الذئاب سواء كانوا ذكورا أو إناثا ). وقد يعجب البعض من أني لا أستطيع أن أوجه اللوم لأي منهما إلا بأمر واحد فقط وهو أمِن أجل الهروب من مشاكل المنزل أو تجبر الوالدين أو انقطاع التواصل معهما ألقي بنفسي بين يدي رجل ... أو أقبل أن أهتك عرض أخ مسلم بعلاقتي بإحدى محارمه ؟ أوَ أهرب من مشاكل الدنيا لأقع في عذاب الآخرة ... أم أعاند والديّ وأدمر نفسي ؟ هذا هو اللوم الوحيد الذي أستطيع أن أوجهه لكل شاب أو فتاة وقعا في هذا الأمر .... فقط.ولكن اللوم الأكبر يتوجه للوالدين ... نعم لولاة الأمر ... لمن جمع الله بينهما بأقدس رابطة قد توجد على وجه البسيطة حتى يستطيعوا أن يكثروا من نسل أمة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) وإذا بهم يخرجون لنا فتيات وفتيان مصابين بشتى أنواع الأمراض النفسية .. ومن ثم أخرجوهم للدنيا حتى يتخطبوا فيها ويبحثوا عن ما فقدوه داخل تلك المنازل من قلة احترام وكسر للرجولة واستهزاء بالتصرفات وبخس للمصروف المادي وغيره.أين هذان الوالدن عن سنة رسولنا (صلى الله عليه وسلم) في التربية وأصولها ؟ من المؤكد أنهم لا يعلمون أصلاً الطرق الصحيحة في كيفية التعامل مع أبنائهم ؟وهنا أقف لأسأل الأب أو الأم ... ولعلهم هم الذين يقرؤون هذا الكلام .... لا الأبناء الذين سيؤيدون كل كلمة أقولها. أما الآباء فمن سيقرأ سيقول هذا كلام مبالغ فيه. نحن ليس هكذا ... ولو أنه جلس بينه وبين نفسه سيعلم أنني محقة في كل كلمة أقولها ولكن الرجولة والكبر سيحولان بينه وبين التصديق. إنه أهمل جوانب كثيرة في حياة أبنائه وبناته حتى بلغوا مبلغ الرجال ... والكلام يشمل الأم كذلك.
أعود لأسئلتي ..اعذروني .... سأقف هنا وسأكمل معكم المرة المقبلة... لأن مساحتي انتهت.
إقرأ البقية

سبق السيف العذل

بواسطة Clip Birds يوم الأحد، 12 أبريل 2009 القسم : 2 التعليقات
هذا المثل لضبة ابن أدَّ . وكان له ابنان : سعد وسعيد . فخرجا في طلب إبل لهما فرجع سعد ولم يرجع سعيد . فكان ضبة كلما رأى رجلاً مقبلاً قال : أسعد أم سعيد ؟ فذهبت مثلاً .
ثم أن ضبة بينما هو يسير يوماً ومعه الحارث بن كعب في الشهر الحرام إذ أتى على مكان فقال له الحارث : أترى هذا الموضع ؟
فإني لقيت فتى هيئته كذا وكذا فقتلته وأخذت منه هذا السيف فإذا بصفة سعيد ؟
فقال له ضبة : أرني السيف أنظر إليه ... فناوله فعرفه .
فقال له : إن الحديث ذو شجون ثم ضربه به حتى قتله .. فلامه الناس في ذلك وقالوا : أقتلت في الشهر الحرام ؟
قال : سبق السيف العذل ... فذهبت مثلاً
إقرأ البقية

من أدبك كل هذا الأدب

بواسطة Clip Birds يوم القسم : 0 التعليقات
سُئل ابن المقفع : من أدبك كل هذا الأدب ؟
فقال ابن المقفع : نفسي
فقيل له : أيؤدب الإِنسان نفسه بغير مؤدب ؟
فقال ابن المقفع : وكيف لا؟
كنت إذا رأيت من غيري حسناً أتيته , وإن رأيت قبيحاً أبيته وبهذا وحدي أدبت نفسي .
إقرأ البقية

أدركني قبل الفجر

بواسطة Clip Birds يوم القسم : 0 التعليقات
روى أن أبا حنيفة - رحمه الله - جاءه رجل بالليل فقال : أدركني قبل الفجر وإلا طلقت امرأتي . قال : وماذاك؟
قال : تركت الليلة كلامها فقلت لها: إن طلع الفجر ولم تكلمني فأنت طالق ثلاثاً وقد توسلت إليها بكل أمر أن تكلمني فلم تفعل
فقال أبوحنيفة : اذهب فمر مؤذن المسجد أن ينزل فيؤذن قبل الفجر فلعلها إذا سمعته أن تكلمك .واذهب إليها وناشدها أن تكلمك قبل أن يؤذن المؤذن .
ففعل الرجل وجلس يناشدها وأذن المؤذن فقالت : طلع الفجر وقد تخلصت منك .
قال : كلمتيني قبل الفجر وتخلصت من اليمين .
إقرأ البقية

أذئب هم أم حقاً...محب (5-5)

بواسطة Clip Birds يوم الجمعة، 3 أبريل 2009 القسم : 4 التعليقات

أذئبُ هو أم حقاً محب....( 5-5 )

ها قد وصلنا إلى نهاية السلسلة وهذا ليس معناه أن هذه هي فقط أنواع الذئاب المتعارف عليها في مجتمعنا. فالذئب لن يتوانى أبداً في ابتكار شتى أنواع الحيل لاصطياد فريسته أينما كانت وكيفما كانت.وإن كان ما سبق قد غلّب فئة الذكور هذا ليس ضرورة أن يكون الرجل دوماً هو الذئب. فقد تكون الأنثى ولكن اللوم يلقى على من كان العقل يغلب العاطفة لديه وليست من تسبق عاطفتها قلبها ... وسبق أن قلت : إن ( لكل قاعدة شواذ ).قد يتعجب البعض من هذه القصة لكنها كسابقاتها قد تم التأكد من صحتها وواقعتيها .. للأسف.وأقول للأسف لأنه لم يرد على ذهني أبداً أن مجتمعنا يحوي هذه الفئة من النساء التي سمحت لنفسها بهذه التصرفات.وهذه القصة تحكيها لنا صاحبة مشغل ..وسأترك لها الحديث.تقول : أظهرت إعلاناً في الجريدة المحلية أعلن عن رغبتي في شغل وظيفة عاملة استقبال لدي وقد تقدم الكثير من الفتيات الراغبات في شغل أوقات فراغهن أو فتيات يردن مردودا ماديا لتحملهن مسئوليات أُثقلن بها. وقع الاختيار على فتاة لم يتجاوز عمرها 25عاماً متزوجة ولديها ابنة ارتأيت فيها الخير والنشاط وكنت أحسبها كذلك.بعد فترة وجيزة ... أخذت العاملات لدي يرددن على مسامعي سوء سلوكياتها وطريقة تصرفاتها وبقائها على هاتف المشغل ساعات طوال تتحدث وكذلك على النقال الخاص بها.أخذت أتابع الأمر بنفسي حتى تأكدت من هذا الأمر وواجهتها بذلك وساءني ماسمعت منها.كانت تجمع المعلومات عن أي رجل متزوج ولا أعلم كيف بالأصل تصطاده ومن ثم تبدأ في إلقاء حبالها عليه حتى يبدأ بالانجراف معها لما لا تحمد عقباه وحينما تتأكد من حصولها على ما تريد هنا تتحول إلى ذئبه لا ترحم بعملية الابتزاز بمبالغ مادية يحولها إلى حسابها، إضافة إلى دفع فواتيرها وجميع مستلزماتها ... والويل له إن رفض. فالفضيحة مآله وهدم بيته سيكون بيديه.. وهكذا دواليك ... الواحد تلو الآخر. حينما حاولت توجيهها... قالت : إن هذا هو سلوها وبهذه الطريقة تعيش وتقتات وكأنها دودة علق وجدت لها جسداً تمتص دماءه حتى تمتلئ وتسقط وحين ينتهي ماامتصته تذهب للبحث عن جسد آخر تتعلق فيه.لم أستطع إبقاءها لدي حتى لا يكون مقر رزقي بوابة لها... فأنهيت عملها لدي ولا أعلم أين هي الآن ... ) انتهى حديثها.تعودنا دوماً على أن المرأة هي التي تجني ثمار هذه العلاقات وتتجرع أنواع الأسى والهموم لكن أن يكون الرجل هو الضحية هنا هذا ما لم يمكن للعقل أن يستوعبه؟؟؟؟ وكما قلت سابقاً : إن لكل قاعدة شواذ.ها قد وضعت النهاية بين أيديكم ومن المؤكد أنها ليست بنهاية طالما أن هذه الأصناف مازلت تعيش بيننا وهذه العلاقات مازلت تتفشى, وان ذهبت لأي مكان يتواجد فيه الجنسان ستجد من هذا النوع الكثير.وستكون الخلاصة هي مطلب الجميع كما هي مطلبي وإن استطعنا أن ننتشل واحدا من ضمن المئات. فقد حققنا المطلب الذي نرمي إليه جميعاً.. وهو عودة النساء للبس تاج العفة والوقار واحترام الذات والنفس. وفي المقابل أن يكون الرجل رجلاً بكلمته وفعله وليس بشكله فقط ... رجلاً غيوراً على أهل بيته وبنات المسلمين.خلاصة :فليدع كل منا الدفاع عن بني جنسه وتحميل الطرف الآخر الذنب. فالكل مذنب بطريقته وأسلوبه وقبوله أي طريقة كانت.ولنتجه لإمعان النظر جيداً فيما يمكن أن نقدمه لهذه الفئة التي وجدت في هذه العلاقات سلوى ... وفي الحب هروب من الواقع وتعويض لكل ما يفتقده في محيطه الأسري.وللمرة الأخيرة سأقول: أعملوا العقل في الحكم ودعوا عنكم العاطفة. انظروا للأطراف بعين المساواة ودعوا الميزان يستقر في المنتصف ليكون الحكم ..عادلاً .. ومنصفاً .. وصحيحاً ... والأكيد هناك حقيقة يُقتنع بها.
إقرأ البقية