قال ابن القيم الجوزية - رحمه الله - :
( قد أكثر الناس من الكلام في ( الزهد ) , وكل أشار إلى ذوقه , ونطق عن حاله وشاهده , فإن غالب عبارات القوم عن أذواقهم وأحوالهم , والكلام بلسان العلم أوسع من الكلام بلسان الذوق , وأقرب إلى الحجة والبرهان .
وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - يقول : ( الزهد ترك مالا ينفع في الآخرة , والورع ترك ماتخاف ضرره في الآخرة )
وهذه العبارة من أحسن ماقيل في ( الزهد والورع ) وأجمعها .
( قد أكثر الناس من الكلام في ( الزهد ) , وكل أشار إلى ذوقه , ونطق عن حاله وشاهده , فإن غالب عبارات القوم عن أذواقهم وأحوالهم , والكلام بلسان العلم أوسع من الكلام بلسان الذوق , وأقرب إلى الحجة والبرهان .
وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - يقول : ( الزهد ترك مالا ينفع في الآخرة , والورع ترك ماتخاف ضرره في الآخرة )
وهذه العبارة من أحسن ماقيل في ( الزهد والورع ) وأجمعها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق