هذا المثل لضبة ابن أدَّ . وكان له ابنان : سعد وسعيد . فخرجا في طلب إبل لهما فرجع سعد ولم يرجع سعيد . فكان ضبة كلما رأى رجلاً مقبلاً قال : أسعد أم سعيد ؟ فذهبت مثلاً .
ثم أن ضبة بينما هو يسير يوماً ومعه الحارث بن كعب في الشهر الحرام إذ أتى على مكان فقال له الحارث : أترى هذا الموضع ؟
فإني لقيت فتى هيئته كذا وكذا فقتلته وأخذت منه هذا السيف فإذا بصفة سعيد ؟
فقال له ضبة : أرني السيف أنظر إليه ... فناوله فعرفه .
فقال له : إن الحديث ذو شجون ثم ضربه به حتى قتله .. فلامه الناس في ذلك وقالوا : أقتلت في الشهر الحرام ؟
ثم أن ضبة بينما هو يسير يوماً ومعه الحارث بن كعب في الشهر الحرام إذ أتى على مكان فقال له الحارث : أترى هذا الموضع ؟
فإني لقيت فتى هيئته كذا وكذا فقتلته وأخذت منه هذا السيف فإذا بصفة سعيد ؟
فقال له ضبة : أرني السيف أنظر إليه ... فناوله فعرفه .
فقال له : إن الحديث ذو شجون ثم ضربه به حتى قتله .. فلامه الناس في ذلك وقالوا : أقتلت في الشهر الحرام ؟
قال : سبق السيف العذل ... فذهبت مثلاً
2 التعليقات:
للأسف أني في هذه اللحضة أكتشفت أني شخص مشغول جداً , كيف أمثل اللغة العربية ولم أعرف متى أطلق هذا المثل المشهور ..
شكراً لك اختنا هند ..
وللأمام
أبوعبدالله
وشكرالك يأأخي اباعبدالله .... ولاتنسى ( وفوق كل ذي علم عليم ) فمنك أستفيد بأجمل مافي حياتي ولك أهدي كل مالدي ...
( الله يبارك لك بعبدالله )
إرسال تعليق