دولاب الحياة ..

بواسطة Clip Birds يوم السبت، 13 مارس 2010 القسم : 14 التعليقات

طالما تردد على مسامعنا (كونوا متفائلين...خذوا الدنيا بإيجابية) وما الإيجابية إلا تلك النظرة البيضاء لكل ما حولنا بهذا العالم.



انقسم السامع لهذه المقولة لقسمين ..قسم آمن بها وهم القلة التي حازت ما تصبو إليه أنفسهم فعمل وأنتج والقسم الآخر أدرك أن وضعنا المؤسف في جميع مجالات الحياة من تربية ودارسة وعمل لا يعطي مجالا أبداً لأن نكون متفائلين أو حتى إيجابيين..بل تحتم علينا أن نسير بهذه الحياة بروتينية قاتلة وليس علينا سوى أن نذهب للمدارس أو للعمل فنتعلم أو نعمل بآلية محددة ومن ثم نعود إلى منازلنا وهكذا اليوم الذي يليه والذي يليه بدون أن يكون هناك حب لهذا العمل أو عطاء ذو معنى بل هي سير المركب حتى ينقضي الوقت والمشاركة في دولاب الحياة المستمر حتى يأذن الله سبحانه بتوقفه..



أن يكون الإنسان مدركا لما هو مقدم عليه من خيارات هذا بحد ذاته كفيل بأن يزرع فيه الثقة والإقدام والإنجاز والعطاء اللامحدود وذلك ليثبت لنفسه ولغيره أنه أهلٌ لذلك المكان وأن باستطاعته أن يُنجز كل ما يُسند إليه مهما كان ذلك العمل... فكيف إن اقترن ذلك الإدراك بالتعاون والإسناد والتعزيز والتشجيع والفهم...والمؤكد بالتقدير اللازم والمستحق.

بهذه الأمور يستطيع الإنسان مهما كانت الأعمال المسندة إليه أن يعطي عطاءً غير محدود خاصة وإن كان محباً لذلك العمل فلن ينتظر من الغير أن يقول له أفعل وأفعل بل سيكون هو المبادر لذلك وينهض بعمله للأمام.





إن توصل الجميع لهذه المرحلة سواء أكانوا رؤساء أم مرؤوسين...طلابا أم أكاديميين....أبناء أم مربين...قضاة أم محامين فهو كفيل أن تكون الإنتاجية في جميع مجالات الحياة إيجابية محضة..وليست فقط الإنتاجية بل سيشمل ذلك البيئة المحيطة بالعمل أو المدرسة أوالمنزل .. وما هذه إلا بداية لمفهوم صحيح لابد أن يعتنقه كل ولي أمر وُلي زمام الأمور فيضع الأمور في نصابها الصحيح حتى يستطيع حقاً أن يدير دفة الأمر نحو النجاح الأكيد.





ولكن إن كان ولي الأمر يضع الأمور في غير نصابها ويُسلم زمامها لمن هم ليسوا بأهل لها ولكن لخدمة مصالحه الخاصة أو لأجل فلان من الناس أو وضعه مع تحجيم لإمكانياته وعمله وسلباً لإرادته أو لعدم وجود البديل فلن يصل أبداً لنتيجة إيجابية في ذلك المحيط وإن تم الإنجاز فلن يكون على ذلك القدر من الكفاءة المطلوبة وستكون النتائج غير مرضية وتبدأ بالانحدار وهذا طبيعي في مثل هذه الحالة.



تعلمت من الحياة أنه لا يفترض في المرء أن يكون غنيا ليعطي فأفضل كرم وأنقاه يكون من أولئك الذين لا يملكون شيئا ولكنهم يعرفون قيمة الكلمة والابتسامة وكم من أناس يعطون وهم يصفعون. وأن كل فكرة من أفكارنا إما أن تكون لبنة نبني بها قصور أحلامنا بإيجابيتها أو نبني بها قبور مشاريعنا بسلبياتها. وأن أجمل القلوب تلك التي تنبض من أجل الغير لا من أجل نفسها ومصلحتها.



14 التعليقات:

الحزن يقول...

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

عذرا إستآذهـ هند على هذآ التوقف عن متآبعة مقآلات أو بالأخص متآبعتهآ بالردود
فنحن جميعآ نتابعها بإستمرآآر ولكن تأتي الظروف اللتي تمنعنا عن التعليق ومشآركة المدونة بكل مآ هو فعآل وجميل ورآئع

موضوع جميل .. وفي الصميم .. وقووووي .. ونعآيشهـ بإستمرآر
لعلي أمتلكـ اعتقاد ولآ أعلم أهو صوآب أم خطأ
وهو
أن أغلب اللذين يشتغلون أو يعطون أوقآتهم وطآقآتهم أو يتميزون في أعمآلهم
فهم يحبون العمل أولآلآ .. ويعطون طآقآتهم من دوآخلهم ومن رغبآتهم اللتي لآ ترضى الإ الإبدآع والتميز
والظهور دآآئمآ في منصآت العلآ .. والتفووق والنجآح
مع كل مآ يلآقيهـ هذا المبدع من اصطدامات سواء ان كانت من المدير او المرؤس او من الوزارة التابعه

إن لم نلقى المبدعين والمتميزين بالتحفزين فحتما أنهـ في يوم من الآيااام سووف يختفي ذلكـ الإبداع مهما كانت قوتهـ في بداية ظهورهـ
إن لم نلآقي هذا الإخلآص في العمل بالثنااء والشكر والتكريم فحتما سوف يأتي اليوم اللذي ينتهي فيهـ ذلكـ الإبداع والإخلآص
إن لم نلآقي هذهـ الندرة من الشباب الطامح للعمل والإبداع فيهـ حتما يوما من الأيام سوف ينتج شباب خآملا عن العمل يرى الكل بنظرة واحدة
إن لم نلآقي الأفكار المطورة ونطورها ونسعى جاهدين لتطويرها وتطبيقها .. حتما سوف نبقى مكتفين مكبلين محجمين من كل الطرق
وسوف نجعل حياتنا تسير على نمط واحد دووون تغير او تبديل

ويدب فينآ وفي مجالآت عملنا الروتين القاااااتل الممل اللذي يفتك بمهاراتنا .. وبطاقاتنا المكبوتهـ في دواخلناا

إبداع لآ ينقضي .. ولو علقت على كلمة فلن يكفي حق المقال من هذا الإبداع

فكر رااقي
واسلوب متجدد ومتطور
ومنهج ابداعي
وطاقة كامنة رهيبهـ
وكلمات معبرة ومتقنهـ
وروح تنبض بالإهتمام للجمتمع

^

هذهـ كلمات بسيطهـ في حق الكاتبة المبدعهـ
أسأل اللهـ أن يلآقى إبداعكـ كل الحفاوة والإهتمام والتكريم
وان يبقى فكركـ المطور والمجدد لنحياا بالتجديد والتطوير الإبداعي اللا محدود

شكرا لكـ

خالد الأحمد يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

مشاء الله تبارك الله مقال رائع يلامس واقعنا المرير

اتعلمي استاذتي الفاضلة

ناهيك عن عملي الذي يبعد اكثر من الف كيلو

لكن هذا البعد عن الاهل والاصحاب والاحبة لم يمنعني من القيام بواجباتي رغم الاهمال من الادارة

رغم الضغط النفسي لكني اعطي بكل ما اتيت من قوة وضعوا الكثير امامي من الصعاب ولكن تجاوزتها


والمصيبة العظمة ماحدث لي أخيرا حيث نقلت الى موقع طرفي بين الجبال ولكن سوف اعطي واستمر والاجر والثواب من رب العباد

عبدالعزيز الدخيل يقول...

الاستاذة هند
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نحمدالله على ما انعم به علينا من صحة وعافية
نعم يتردد على مسامعنا كثيرآ ان نأخذ الامور بالايجا بية وان لاننظر للجانب السلبي فقط وان القادم سيكون احلى
مللنا ما يدورحولنا ننشد الاصلاح في جميع امور حياتنا لكن اين الاصلاح مادام الفساد منتشرآ في جميع اجهزتنا الحكومية من وزارات ومن هيئات ومؤسسات
اهلكتنا البيوقراطية البحتة
ولي الامروالذي هو على هرم السلطة امروجاهد وبكل اخلاص وأمانة بحق هذا الشعب من واقع وطنيته امرووجهه الوزراء كلن فيما يخصه بالاسراع في عمل المشا ريع التنميوية التي تساعد على رفا هية واستقرار المواطن
لنا الرغبة ان نكون نزعة تفاؤل لكن نصدم بواقع الاجراءات وزيادة تعقيدها انا يحزنني ما يحدث في بلدي الغالي من فساد والفساد موجود في دول العالم كلها لكن نحن ننشد الاصلاح وكلما وضعنا خطط وبرامج لكي يتم رسم الطريق للاصلاح وان نبداء بخطوة خطوة رجعنا الي الخلف خطوات كثيرة
هناك امور كثيرة لاتدعون الي ان نكون متفائلين امور التعليم وما ادراك يا استا ذة هند عن امور التعليم شي مؤسف ما يحدث عندنا تحدثني احدى قريباتي عن حادثة حصلت لها في مدرستها التي تدرس بها وهي من المباني المستأجرة تحدثني انهم لاحظوا في الأونة الاخيرة ان الماء بداء ينقص في الضخ في مدرستهم واحضروا قسم الصيانة لدى ادارة التعليم واخبروهم ان الو ضع طبيعي ولا يوجد خلل
قام منسوبات المدرسة واحضروا على حسا بهم الخاص احدى الشركات المتخصصة وتم الكشف عن المشكلة وظهرت المشكلة ان مياة الخزان الاسا سي للمياة مختلط به من مياة الصرف الصحي اعزك الله والله انها صدمة ظهرت على من كانوا بالمدرسة ان الانسداد الحاصل بالضخ نتيجة اختلاط ما يتم تصريفه في الخزان الاسا سي للمياة
فعلآ مصيبة ويا ليت الادارة ادارة التعليم حينما عرفت بذلك تحركت وعملت حل جذري انما تكا سلوا وتقا عسوا اليوم باكر اليوم باكر نقوم بالاصلاح
حرام والله يكونوا طالبات ومنسوبي مدرسة للبنات بهذا الشكل من الاهمال انه خطرعلى صحتهم
دولة فوق بحيرات من النفط يحدث فيها هذه القصة وقيسي على ذلك الشواهد كثيرة في التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية
ما يهو ن علي وانا اشا رك في ما نشر لك اليوم
هو ان اجمل القلوب هي التي تنبض من اجل الغير لا من اجل مصلحتها ونفسها
بارك الله فيك وسددخطاك وانار الله دربك
يكفينا نحن كشعب ما تكتبين وينشر لك وهوجزء من معاناة الناس لأنك من القلوب التي تنبض
من اجل الغير
وتحياتي لك

غير معرف يقول...

ولكن إن كان ولي الأمر يضع الأمور في غير نصابها ويُسلم زمامها لمن هم ليسوا بأهل لها ولكن لخدمة مصالحه الخاصة أو لأجل فلان من الناس أو وضعه مع تحجيم لإمكانياته وعمله وسلباً لإرادته أو لعدم وجود البديل فلن يصل أبداً لنتيجة إيجابية في ذلك المحيط وإن تم الإنجاز فلن يكون على ذلك القدر من الكفاءة المطلوبة وستكون النتائج غير مرضية وتبدأ بالانحدار وهذا طبيعي في مثل هذه الحالة

هاذا هو حالنا الصحيح

بكل الحب يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي هند التفاؤل مطلوب ولكن المعطيات هي ماتحدد نسبة تفاؤلك أو تشاؤمك لاأتوقع من شخص يرى كل يوم أخبار عكس أماله وتطلعاته ويكون متفائل أذا وجد عمل جاد

ونية صادقه للتغيير للأفضل سوف يكون التفائل موجود وأخر مقالك هو مايحصل للأسف ودليل على أن نسبة التفاؤل محددوه أن لم تكن معدومه أملي وتفائلي هو عندما

أقرى لكاتبه مثلك وحرصها الشديد وغيرتها على وطنها وتطلعها لمستقبل مشرق وأتشائم عندما أتذكر مقولة لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لاحياة لمن تنادي ودمتي بألف خير ...

فهد يقول...

المشكله الحيين الناس صارات تخاف ولا تجازف مثل اول

يعني الواحد يقول مدري وش يخبي لي باقي هالزمن المخيف

مافيه عمل بجديه او حب حقيقي للعمل الواحد يروح من غير نفس بس ع شان

يضمن طفست الراتب يعني كنه مسير ع هالشيء مو مخير

قانون ابني عليه احلامك

لا تنام إلى ع الجنب اللي يريحك ..يعني لا تجلس مثلاً بوظيفه إلى وانت مرتاح

مادي وعملي ومحب لها وتقدر تبدع وتطور نفسك فيها ..

ابحث عن طرق مستقيمه ولا تمشي بالطرق العوج ..

حالو ان تستغل السلبيات وتحولها ايجابيات بقدر الأمكان و توكن من صالحك

في الأخير اشكرك ع حسن طرحك

يعقوب يقول...

الأستاذة هند.. لك المودة والشكر والإعجاب كله على هه المقالة اللطيفة

ولو لم تقولي إلا هذه:

" وأن كل فكرة من أفكارنا إما أن تكون لبنة نبني بها قصور أحلامنا بإيجابيتها أو نبني بها قبور مشاريعنا بسلبياتها"


لكفتك....

هكذا نحن، سافرة بنا الأفكار، كأن لا شاطئ يرسو على ضفة البحر فنرسو عليه.

مودتي

نجاة يقول...

رائع ..

بالنهاية .. لا يصح الا الصحيح

مهما تطاولت رقاب البعض ممن لا فاعلية لهم ولكنهم وقفوا على رؤوس الغير ليرتقوا هم .. الا انهم سيبقوا امام انفسهم صغاراً وهذا هو المهم

فاحترام النفس اصعب جدا من الوصول الى احترام الغير لأنهم قد ينالونه مجاملة او نفاق او خوف

بالنسبة للتفاؤل عزيزتي فبالتأكيد لا يخلوا منه القلب مهما تعرض لتجارب زرعت فيه اليأس والسواد ... فكلنا لديه مطمح حتى لو لم يكن لنفسه فهو لغيره ، بمعنى ..

قد يشعر الشخص بيأس حين يرى انه يعمل ويجتهد ويبدع ويبقى بمكانه فيما يرى من حوله اشخاص لم يتميزوا الا باسم او مكانه اجتماعية جعلتهم يتمتعون بحقه هو مما يدفعه الى الشعور بأنه يتعب بدون ناتج ومع هذا..

قد نجد في قلبه فسحة ضوء بالقادم ويحاول ان يبث الإرادة في نفوس ابنائه كي يصلوا الى ما عجز عنه وصوله وأن يثبتوا وجودهم بطريقة اقوى من طريقته وأن يتمتعوا بالقوة والقدرةعلى المواجهة والتي افتقدها هو هنا نرى ان الأمل لو لم يكن موجودا فهو قد يولد حين نريد ان نحمل الرسالة الى من اهم منا في حياتنا فنعطيهم افضل ما لدينا ونتمنى لهم افضل مما نلناه علينا ان نستلم دفة القيادة في بعض الأحيان لدولاب الحياة كي نوجهه كما نريد وحيث نريد .. فمن الخطأ ان يتولى قيادتنا ربان لا يملك ان يقود نفسه

واخيرا اقول ..

ما اضيق العيش لولا فسحة الأمل

استاذتنا / هند المسند

لك كل الشكر على الطرح القيّم الذي القى الضوء على الكثير من المساويء والأخطاء في مجتمعاتنا

تقبلي شكري ومعه ..خالص تحياتي

غاوي جنون يقول...

هند المسند
بدايه احييك على طرحك الرائع
الذي تطرق لامور مهمه
كعادتك باطروحاتك
ولفت نظري وابهرني
رد الأخت نجاة
من خلال تنسيقها لكل مهمه وعمل
الف شكر لك على جهودك الرائعه
الله لايحرمنا منك
كل الود

سما عهود يقول...

كن جميلاً ترى الوجود جميلاً
عزيزتي لا معنى للحياة بدون الامل..حتى في وسط الحزن
لابد من الإبتسامة والامل ..

عندما يضيق عليك الحال... وتشعرين بالوحدة
فيزداد شعورك بالضيق ..وتغوص اكثر في احزان لانهاية لها...

وعندما تصلين الى حد النهاية .. وتتمني ولو ذرة امل صغيره... يجول بخاطرك انك تملك اعظم شيء في قلبك..
تملك ايمانا بأن هناك رب واحد.. هو ارحم بك منك..واقرب اليك من حبل الوريد...هو بجانبك...وانت بحاجته...
عندها فقط تذرف عيناك دمعة رضا ... ويشرق وجهك بأبتسامه لايمكن ان ينطفى نورها...

ودائما انتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين
فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل... بقليل من التفائل والرضاااا...

استاذتنا هند المسند طرح اشكرك على روعته

تقبلي احترامي وتقديري

txt-txt يقول...

الله يعطيكى العافيه
موضوع اكثر من رائع

Y-M-H-1 يقول...

ماشاء الله رووعة الموضوع بارك الله فيك , ياريت كل الشباب تفهم الشيء هذا ..

خليجي يقول...

أستاذه هند ماعليش ضروف الحياه تحتم علي ..

يعني أنا متفأل ولله الحمد لاني مسلم..

ومأخذ الدنياء بأيجابيه..لكن الوقت مايخلني اتنفس

علشان اقدر ابدع وأنتي سيدة العارفين انه ((دولاب الحياه)) مستمر

وما أقدر اوقفه ثواني علشان أركز على امور ثانيه وأبدع فيهااا
فيه شغلات واجد غير البرمجه والتصميم أعرفها برى النت
يعني مثلأ الرسم أعشقه وأقدر الرسامين
وحتى شعار موقعي رسمته لاني أظطريت اوقف مع نفسي وأجيب شعار
وأوقف شغلي شوي..ومع هذا
رسمته بيدي من دون برامج تصميم..والفكره من مخيلتي
واذا حاولت أسترخي لبضع دقايق أعتقد أهلي أولى بهاا أني اكون حولهم مع العلم
انه بالي مشغول بأمور الدنياء لاني ....مقدر اقولها أمور خاصه فيني
تحتم علي أشغل المخ ..والله لايشغلنا بغير طاعته لكن كل اللي أقدر اقوله
أنا أريد وأنتي تريدين والله يفعل مايريد
مودتي

عبدالمحسن يقول...

التفاؤل مطلوب وهو يعطي دفعه وتنشيط لحياة الانسان وامل للافضل في استمرارية العطاء وأحب التفاؤل في حياتنا وفعلا يعطي الله الانسان على حسن تفائله بالله
شكرا لك استاذه هند

إرسال تعليق