
هي ليس بسوالف معتاده ... بل هي شبه يومياته التي تصادفه في بلاد الغربه .. المواقف التي يصادفها .. معاناته .. فقده لمن يحب .. فقده لإستقراره النفسي .. اكتسابه للعادات والتقاليد .. نقده .. السلبيات التي يراها والإيجابيات سواء أكانت من قبل البلد الذي هو به أو من قبل المبتعثين ال

في المقال السابق ( لنهنأ بعيشنا ) .. في باب الحديث له شجون كان النقاش ساخناً مع أحد المقربين لي والذي كان يعترض على مفهومي وطريقتي في التعبير عن التنازل .. استمعت لوجهة نظرة وكانت تتخالف معي ببعض الأمور وتترابط في أمور أخرى .. مفاهيمة أحببت فيه حماسه للأمر .. أحسست بحبه

للصداقة
أوالحب والترابط مفهوم مغاير لدى الجميع .. كما هي العادة مع كثير من الأمور التي
تحيط بنا في حياتنا ذلك أن البشر ليسوا على وتيرة واحده وليس على تفكير واحد وليس
لهم نفس القلوب ونفس المشاعر ونفس الأحاسيس .. بل هل قلوب تفنن الخالق في خلقها
ووضعها في صدور الناس .. وهن