سألت ابناء أخي الذكور والإناث هذا السؤال ؟؟
لماذا يتزوج الناس ؟؟
فابتسما .. فلم أفهم معنى هذه الإبتسامه .هل هي استحياء ؟؟ أم إشارة منهم بإستغراب السؤال ؟؟؟ أم ماذا
فأزلت الإستغراب بأني أريد أن ارى مدى فهمهم لهذه المسألة ..فأجابوا بنفس الإجابة .. حتى نكمل نصف ديننا ؟؟
وسكتوا !!!!
فأردت منهم الإستزاده ... فقالوا : هذا ماتعلمناه في المدرسة أن الزواج نصف الدين.
فعقدت لساني

تكاثرت الأقوال
وتخالفت الآراء حول مسلسل الفاروق ( عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه )
فالكثير معارض من باب الغيرة على هذه
الشخصية التي دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعز الإسلام بها .. وأعز الله
الإسلام بها . والبعض الأخر مؤيد لعرضه ليتعرف على هذا الفاروق ومآثره لأن

ليس منا من لم يرى ما تخوضة المملكة العربية السعودية من أمور جراء دفاعها
عن أراضيها ومعتقداتها وأبناءها ومحاولة الحفاظ عليهم من أي اعتداء داخلي
كان أو خارجي وهو واجب عليها وعلى ولاة أمورها ... ويخفى على الكثير منا ما
يفعله ولاة الأمور بهذا الصدد وهذا الشأن حتى لايكون القلق و

تواترت الرسائل على جهاز البلاك بيري ... والتي تارة تكون عبارة عن أحاديث مكذوبة أو عبارات خاطئة .. أو مقولات تعبر عن مكنونات الحياة أو بعضاً مما قد يعتمل بالصدر فترى الجميع معلناً قبوله لهذه المقوله أو رافضاً لها حسب تبعات حياته .. ومن ثم تأتيك الرسائل التي تصنفك وتصنف شخصيت

نتقلب في هذه الدنيا بين فرح وكدر , نستفيق الصبح ونحن نردد ( اصبحنا وأصبح الملك لله .. والحمد لله ) دون أن نعي مامعنى هذه الكلمات وهل حقاً أصبحنا ونحن نوقن أن الملك لله والأرض لله والرزق بيد الله والنعم لايغدقها علينا إلا الله وأن عودة الروح بعد موتها هي من أكبر نعم الله علينا حتى نب

غريبة هي تلك المشاعر التي تجتاحنا بين الفترة والأخرى .. وغريبة هي حيت تريد أن تكون تلك هي المهيمنة على جسدك حتى تجعله مشلولاً تماماً من الحركة والتفكير في أي شئ إلا من هذه العاطفة التي تخالها أنه قد تقضي عليك حين تنتهي ... وحين تنتهي تلك المرحلة وتستتب أمورك تعجب كيف عادت الأمور كل

زملات .. صداقات .. صحبة .. زواج ...
كل هذه الأمور تكون في حياة الإنسان صغيرا في محيط خاص ... وحتى يكبر ويكون في محيط عام ويرتاد المدارس والجامعات .. ومن ثم يعمل .. وينتهي بزواجه أو عدمه .
وفي كل هذه الأمور يبدأ غريباً في أي مكان يذهب إليه أو يرتاده حتى يبدأ في تكوين الصداقات و

من منا لايعرف كلمة غش أو غشاش..ومن منا لم تمر هذه المرحلة في حياته .. ومن منا لم يقع فيها سواء أكان الغاش أو المغشش..أو الناظر لهم والعالم بأمرهم دون الإبلاغ عنهم .. والسجين بتهمة كبيرة أو صغيرة كلمة حتى الصغير في جيلنا هذا يعرفها...فهي ثقافات كانت ولازالت تدرس في المنازل والمدارس وا

قد يستغرب البعض من عنوان هذا المقال,وقد يرد للبعض الآخر أني أقصد بهذا المعنى ذاك الذي أستباح حرمة أخية المسلم وخرج عن طاعة ولي الأمر,وليس هذا هو المقصود بل المقصود هو ذاك الأب المتلسط أوالأم المزاجية أوالأخوة ذو الفساد الأخلاقي أوالعاملة ذات المبادئ الهدامة أو المعلم الذي بدل أن يؤدي
تتوالى الأيام وتمر علينا كما مرت على من قبلنا وُلِدوا.. وعاشوا.. وعملوا .. وتقلبوا في هذه الحياة بين فرح وألم وحزن وسعادة وضيق رزق وسعة.. ثم ماتوا وبأيدينا وارينا أحبابنا ووالدينا الثرى والألم يعتصر قلوبنا وبكينا لفراقهم أياماً وشهوراً وسنين.. ثم مضينا في دروب الحياة لعلنا ننسى.. وال

ليس هناك من أمر حولنا إلا وله زاويتين إيجابية وسلبية ، أستثني من ذلك الأمور التي سنها الله وكتبها علينا فهي كلها خير وإيجابية فهو سبحانه العالم بما ينفعنا ويضرنا. فاطمة فتاة ابتُعث لإكمال دراستها العليا في دولة أجنبية .. فتوجهت وكلها آمال أن تعود لبلدها الأم محملة بشتى أنواع العلوم

دعوات .. اجتماعات حوار ومناقشات أراء وتطلعات أمنيات ومتطلبات .. وكلها تحت النظر والإقرار . جسور تبنى شوارع تتهالك تحويلات متناثرة حوادث متكررة أرواح تحصد ..مطالبات ورغبات.. وكلها قيد التحقيق . عمالة سائبة .. عمالة قاتلة .. عمالة متحايلة .. عمالة متقاعسة .. عمالة مريضة .. ومازلنا نر