
العلاقات الإنسانية لايمكن أن تقاس بمدى السنوات ولا بكم النقاشات أو حتى بمدى قرب الشخص وبُعده جسدياً ونفسياً بل هي أمور تُبنى داخل النفس وتتعايش مع الجسد والفكر. فالفكرة المبنية عن الشخص من اللحظة الأولى هي الفكرة السائدة عنه مهما حاول التغيير أو الإصلاح.كان أهلنا فيما مضى يرون أن الز

صفة تميّزت بها غالب النساء وهي كثرة الحديث أو مايسمى باللغة العامية (البربرة) ولكن أن تجد هذه الصفة بالرجال فهي أمر مستهجن مع العلم أن هناك فئة منهم تضاهي النساء بها بل وتتفوق عليهن , ولهذه البربرة أماكن خاصة وتجمعات في أماكن متعددة لتُمارس بصورة صحيحة وبدون توقف .ولكن أن يكون مقرها

هاجت الدنيا حين تعلّق هذا المقال بقيادة المرأة وكشّر الكثير عن أنيابه حين شُبّهت بالحمل وعُطّل حق العقل في الفهم والإدراك ولم أر ذلك في أمور مست كرامة المرأة من ضرب لها وهجر لعشرتها وحرمانها من أبنائها,وكأن هذا الأمر أن تمت الإشارة إليه من قريب أو بعيد فكأننا نمس عقدة النقص لا عقدة ا

الكل سيتساءل ما العلاقة والرابط بين الحمل المشوي وقيادة المرأة ؟ والمؤكد أن الكل ستكون له وجهة نظر مغايرة عن الآخر بالربط بين هذين الأمرين, لذلك دعونا نتعرف على قصة هذا الحمل. لقد أصبح الحمل المشوي من الأطباق الشهيرة في الصين, وقد تم اكتشاف هذا الطبق بالصدفة منذ مئات السنين في إقليم

من منا لم يسمع عن الأخطاء الطبية..ومن منا لم يستلم وصفة طبية خاطئة تم على الآثار المترتبة عليها اكتشاف تحسسنا من الدواء الذي أعطي لنا هذا إن لم يسبق هذا الدواء اكتشافنا ويقضى على الشخص ومن ثم يُقال..خطأ طبيوتبدأ بعد ذلك سلسة الشكاوى التي تنتهي بالتسليم بقضاء الله وقدره ومن المفارقات

إن البناء الروحي للإنسان يتألف من عقل وعاطفة، وهما عاملان مؤثران في إدارة شؤون الإنسان الحياتية، وقدرتان مهمتان في تأمين سعادته ورغده ووجوده وكما أن للمرأة عقلا فللرجل عقل وإن اختلفت الأحجام بين هذا وذاك إلا أن العقل واحد والتفكير واحد ولكن تختلف الطرق التي يتعامل فيها كل إنسان بعقله

عيش في هذه الدنيا مفارقات عدة وتناقضات لا نعيها إلا حين تعود ذاكرتنا إليها، فنكتفي بنصف ابتسامة على شفاهنا وأنين حزن يخرج من صدورنا حين ندرك أن هذه المفارقات ما هي إلا أمنيات في أذهاننا ليست صعبة التحقيق، بل هي سهلة، لكن مجتمعنا جعلها في غاية الصعوبة، لأنه ـ وبكل بساطة ـ ابتعد عن شرع

نفاد البنزين اضطر الزوج التوقف عند محطة للتزود وفي أثناء ماهو متوقف رأى بائع خضار وفاكهة فالتفت على زوجته قائلاً : لنأخذ بعضاً منها لأهلك فأجابت الزوجة: بل لوالدتك وهكذا مابين أخذ وعطاء كانت كلمة الرجل هي النافذة فأُخذت الفاكهة لأهل الزوجة لعله بذلك يكون قد قدم عليهم وفي يده شئ يقدمه