
بالرغم من منافسة الكثير من التقنيات المعرفية الحديثة إلا أنه لايزال للكتب تأثير محبب ودور ثقافي كبير ولاتزال القراءة من أهم الوسائل لاكتساب المعارف ولكن الكثير من الناس يظن أن المسالة مسألة كم لا كيف.ولوعقدنا مقارنة بين من قرأ عشرين كتاب بدون الاستفادة منها ومن قرأ كتاب واحد واستفاد

منظر اعتادت الأعين على رؤيته ليس من قبلي فقط ولكن من قبل الكل في المجمعات التجارية, فتاة مع زميلاتها في مجمع تجاري تقف أمام مطعم وقد انتهت من الطلب ولكنها آثرت الانتظار لا لطول المسافة، بل لتستمتع بسماع كلمات الإطراء والإعجاب من الشباب الذين ليس فقط أخذوا يحومون حولها كالذباب بل ارت

امرأة قد بلغت من العُمرِ ما قدره الله لها أن تعيش ما تبقى منه بالتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بكل ما يكون ومنه التبسم في وجه خلقه ومناداتهم بأسماء محببة وهذا ما كان منها في ذلك اليوم الذي اتجهت فيه كعادتها لتحصل على وصفة صحية تريد أن تخفف بها وطء الألم في جسدها وحين أقبلت على تلك الإ

أن تعلن مواطنة بحرينية على شاشة التلفاز أنها على استعداد لوهب عمرها لخادم الحرمين الشريفين ليطيل الله في عمره... هذا هو والله قمة الحب . أن تراه حفظه الله يجول في أروقة مجمع الراشد ويقف بكل تواضع لتحية الجميع ويخاطب شعبه دون حواجز ويتقبل من الكل... هذه هي قمة الإنسانية أن يعتذر علن