
شخصية ليست من وحي الخيال ولن أحدد لها اسماً..هذه الـ (هي) شخصية حقيقية تقبع بيننا وتعيش حولنا وتتغذى بأحداث حياتنا اليومية وبأحداث كل من تعرفه ومن لا تعرفه . تزعمت كرسي القضاء وأخذت بالإفتاء في جميع مجريات الحياة التي يتعرض لها الجميع..فإن خطَب أحد أبناء قبيلتها ممن هي لا تعرفه أفتت

تتوقف حياة الشخص عند نقطة معينة يعتقد أنها هي الحد الفاصل في حياته وقاصمة ظهر البعيرالتي بعدها لن يستطيع أن يواصل التقدم في هذه الحياة ذلك انه خسر ما لا يمكن تعويضه فتجده يقبع في زوايا الأركان والأماكن يتلمس المخرج من أيها كان ولسان حاله يقول : أين أذهب من هنا ؟؟أين أتوجه؟ وكيف أبدأ

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته بدآية أسأل الله العلي العظيم لي ولكم التوفيق في أعمآلنآ وفي درآستنآ .. وأسأل الله الحي القيوم أن يجعلنآ ومن نحب ومن هم على صلة بنآ أن يجعلنآ بصحة وعآفيه إنه قآدر على ذلك إنه هو السميع المجيب .. بدآية .. أتمنى أن ألقى القبول التآم من جميع الأعضآء في

هاقد بدأت المدونة عهد جديد .. وجميل وهذه البداية كانت بالبال لكنها عانت من مخاضٍ متعسرٍ قليلاً لكنه في النهاية أنتج نتاجاً بإذن الله ستكون استمراريته بأيديكم أنتم ... وبأقلامكم وفكركم ومشاعركم .. أنتم من ستضيفون الروح على هذه المدونة بكل حرفٍ تخطه أناملكم ...وهذه أولاها عند الوق
يقع الكاتب في حيرة كبيرة وتوقف يلازم قلمه عندما يصطدم بفكر غريب الناس والذين يضعون في مقدمة قراءتهم لكل مقال أنه يحاكي حياته الخاصة أو أنه يسوق مفارقات أسرته وما يحدث بداخل حياته الشخصية ولا يقف عند هذه الحدود بل يجعل هذا الأمر شاغله في عملية القيل والقال وسوء التفسير. وتعجب كثيراً حينما يورد البعض الآخر رسائل تحمل كثيرا من اللوم على هذا الكاتب بأنه لا يتكلم في قضية معينة أو يطرحها

أعرابية في عهد الحجاج أُسر أخوها وزوجها وابنها بعد واقعة (وادي الجماجم)وبعاطفة الأمومةوحب الزوج والارتباط بالأخ طلبت منه الإفراج عنهم فأراد أن يرى مدى حكمتها وهل هي بمثل قوتها حين دلجت عليه .. فخيرها بينهم فسكتت برهة ثم أجابت : الزوج موجود والولد مولود والأخ مفقود .. فما كان منه إلا