
قال تعالى ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ) التحريم - 3 - فيه جواز

قال تعالى ( قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ ( 51 ) يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ ... ) الصافاتكثير من الآباء لايدركون خطورة القرناء على أبنائهم ...., فلا يتحققون من أفكارهم وتوجهاتهم , بل قد يكتفون بمظاهر قد تخدعهم , أو أسباب قدرية للعلاقة بهم , لاتنفعهم ,

قال تعالى - في شأن بلقيس قبل أن تعلن اسلامها - في سورة النمل آية 44 (قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهَا)فيه دلالة على أن ثوبها كان طويلاً ساتراً لساقيها , وهي من ؟! امرأة كافرة !!! في حين أن بعض المسلمات - وللأسف الشديد - يت

كتاب يحمل في طياته الشئ الكثير ... تضمن تأملات 120 عالم وطالب علم زَخِر بالفوائد الجمة ووضَح دلالات القرآن الكريم في حياتنا ذات الرتم السريع .. فليكن لنا في هذا القسم محطة توقف ننهل منها لعض العبر ونكون فيها ممن يُستغفر لهم عند الله سبحانه وتعالى ..روى الترمذي وصححه أن أم سلمة نعتت ق

آيات كثيرة تعددت في الإستغفار وطلبه والنهل منه وجعله نبراس حياة لأنه يفتح كل الأبواب التي أُغلقت في وجه العبد
فإن أصابه هم ... استغفر
وإن اصابه غم ... استغفر
وإن أراد المطر ... استغفر فانفتحت أبوال السماء بالماء
وإن أراد الولد ... استغفرفيمده الله بالبنين ورزقهم
وإن أارد خيرالدني

عجباً رأيت وعجباً سأرى وما الدنيا إلا عجائب نعيشها يوما تلو الآخر وأن سالت عن الأسباب قالوا التقدم وإن الأرض أصبحت كوناً واحدا ..وسأعود لهذا الكلام بعد أن أسرد لكم مارأيته من عجب ..وهي الحال التي وصلنا إليها بسبب هذا التقارب لكوني والذي لم نأخذ منه النفع بل أخذنا منه كل سوء وأسميناه

أسأل الله أن يعيننآ على صيآم رمضآن وقيآمهـ وأن يعيدهـ علينآ أعوآمآ عديدة .
1/ (تخصيص اليوم الخامس عشر بالصيام والصلاة والدعاء والاحتفال)(التخصيص بالصيام).لم يأت في سنة النبي صلى الله عليه وسلم القول بصيام يوم الخامس عشر من شعبان، ولا فعله الصحابة الكرام ولا من تبعهم بإحسان، إذ هو أمر محدث، ولو كان خيراً لفعله من هو خير منا.وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منا فهو رد".رواه مسلملكن إذا كان للشخص برنامج ثابت في الصوم فصادف ا

خلق الله البشر وخلق بداخلهم العاطفة التي تفاوتت مابين إنسان محب لغيره باذلاً كل مايستطيعة من جهد حتى يبقي من هم بقربه سعداء قابلاً للتغيير ولو كان مرغماً على ذلك حتى يبقى بقرب من هم بحياته يحتلون الجزء الأكبر ...
وإنسان خُلق لحب ذاته رافضاً التغيير لأي سبب كان جارحاً بلفظه قاتلاً

هل دعاء الضالة (اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع عليّ ضالتي صحيح)؟ واللهم رب الضالة هادى الضالة تهدى من الضلالة رد على ضالتى بقدرتك وسلطانك فانها من عطائك وفضلك" وهل ورد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- سورة خاصة بالضالة؟ أو صلاة ركعتين بنية رد الضالة؟. لا أعلم دعاءً خاصًا صحيح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... سيتم بإذن الله استحداث قسم جديد بالمدونة بمسمى ( بدعة ورد ) .. والغرض منه أنه سيكون هناك بحث عن أقوى البدع إنتشاراً بيننا وسيتم الرد عليها من قبل مصادر موثوقة ... وليست غيرموثوقة كالتي يتم تداولها عبر الإيميل ...( المجال من الجميع إن أحب أحدكم ذلك

ليس منا من لم يتعرض في يوم ما للاضطهاد من قبل أي شخص سواء أكان في محيط عائلته أو في مجال عمله أو في حتى في وقوفه خارج منزله دون أن يعرف ماهي الأسباب..يتبادر إلى ذهنه دوما ً، لماذا؟؟ أنا لم أفعل شيئاً أستحق عيه هذا الأمر!!!!لذلك ترى دوما التفكير في الانتقام م قبل الجنسين دون ترجيح كفة

هي البداية لكل بداية تقارب فكر وتجاذب روح وتبادل عبارات وتواصل دائم تنشأ منه صداقة نسميها (صداقة حميمة) والأصح (صداقة مميته) وليست حميمة..لانقيس فيها كل الأمور ونتغافل فيها عن كل المساؤئ ونتقبل فيها كل مايمكن أن لانقبله من أي شخص آخر ولم يطرأ على العقل أبداً أنه سيقبلها من أي كان..لك

يابو فلان الشغالة هربت...شفلك صرفة بهالسواق..الولد مارجع من أمس...أنت ربي بناتك وبس..كل يوم ربع وإحنا مالنا حق فيك..كل يوم تأخير عن المدرسة..شسويت على القرض.. دفعت قسط السيارة الشهر هذا عليك..يالله صباح خير على هالمشاكل ..كل يوم من الصبح لتالي الليل مشاكل في مشاكل عيشه تقصر العمر ..

على صرير دوران العجل واختلاطه برائحة الأروقة الطبية في مقر العيادات الخارجية لأحد المستشفيات الحكومية عاد فكري إلي بعد أن كنت سارحة في مهد أحلامي وانتظاري لأحد الأشخاص في هذا الوقت..لأرى أمامي رجلا في العقد السابع من عمره أو يزيد والذي ذهب معظم بصره،هزيل الجسد،مطأطئ الرأسأنهكته الحيا

ليس منا من لم يحظ بنعمة العلم وإن تفاوتنا في الكم والعطاء والدرجة العلمية.. والكل تدرج في مراحله المتعددة وتوقف عن أحدها لظرف ما.. وفي المقابل كان له في كل مرحلة أخذ وعطاء مع زملاء له أو مع من انتسب للدراسة جرّاء ظروف ألمت به.. لكن هل أدرك البعض بل الكثير أن المنتسب للدراسة نعمة مهدا