وترى الرجل حليقاً مسبلاً .... لكنه أجاد اختيار الأرض التي سيبذر فيها امتداد عرقه والتي أستأمنها على ذريته ومنها تجده مطمئن البال ساكن الفؤاد ..وإن كانت الرواية الأولى قد يتراءى للبعض أنها طفلة صغيرة قد تتقبل كل مايهدى لها بصدر رحب ... إلا أن قصة هذا اليوم هي حقاً حدث غريب في زمن امتاز بالغربة ليس فقط بالدين بل في أشياء كثيرة ..تدور رحى هذه الشخصية في أحد المدارس الأهلية ( المرحلة

اهداء لكل عشاق المنطقة الشرقية دعاني السـاحل الشرقي ولبَّيته جيته على غـيمة الاشواق مشتاقتركت غـــيره من اللازم وبَدّيته لعيون موج الخليج أسـوق له ساقِمع غيمة أبها صدوق الودّ سـريته ســرى مع سـاري الوجدان رقراقِيا بحر يا ما من الأسرار واريته تلفـظ زبدها وسِـرذك يا
نصيحة من فضيلة الشيخ المفسر لكتاب الله محمد متولي الشعراوي رحمه اللهيتحدث الشيخ عن الصلاة وأنها سبب لنجاح الإنسان في كل أوقاته ...
حدث عجيب قلما نسمع به أو نراه .وإن قيل لك فقد تقول لناقله أنت مبالغ إن لم تقل أنت كاذب ...ولكني أحببت أن تعيشوا معي هذا الحدث الذي أدمى فؤادي ... وفي نفس الوقت أثلج صدري أن يكون بين هذا الجيل فتاة بهذه العقلية وأم قد استطاعت أن تربي بهذه القوة وتلك القناعة لعلي بكم تتساءلون ما هذا الحدث الذي أدهشني ؟؟؟؟؟فتاة لم تبلغ العاشرة من عمرها أرادت والدتها مكافأتها بعد ما حملت لها شهادة تفوق
حكم المنية في البرية جارِ ** ما هذه الدنيا بدار قرار ِ أبـكيه ثم أقـول معتذرا لـه ** وُفــِّقــْتَ حين تركتَ ألأَمَ دار ِ جاورتُ أعدائي وجاور ربه ** شتان بين جواره ِ وجوار ِمن منطلق ( إفتح لنفسكـ بآب الذكرى ) .... لماذا ؟؟؟ لكي يتذكركـ بنو البشر بعد رحيلكـ... قد تتسآرع من بين أيدينآ السآعآت الطوآل وقد تنقضي تلكـ الأيآم بفرحهآ وحزنهآ وتمر الأسآبيع والشهور مرور الكر
كان لي مع يوم الثلاثاء حدث جميل ... حدث لم أتوقع أن يكون له هذا الصدى في نفسيدعيت في ذلك اليوم من قبل مشرفات العلوم الدينية في مكتب التربية والتعليم بمنطقة الخبر لحضور برنامج يتعلق بالمواطنة ...وكان من المتوقع أن يكون ذلك اليوم كأي يوم بالنسبة لي في حضور هذه المحافل فما يحدث هو مجرد كلمات وعبارات وعرض لأبرز أعمال الطالبات والتي تتعلق بالموضوع .وهكذا كان...إلا أنه أثناء العرض كانت ا