
لاهنت ياراس الرجاجيل لاهنت" "لاهان راس فى ثرى العود مدفونوالله ماحطك بالقبر لكن أمنت" "باللي جعل دفن المسلمين مسنـــــونسكنت دار المجد ياشيخ وأسكنت" "شعبك معك فى منزل العز ممـنمنزلك ياعز الشرف لو تمكنت" "فوق النجوم اللي تعلت على الكونصنت العهد ياوافى العهد ماخنت" "علمتهم وشلون الاشرا
منذ أن تبدأ جوارحنا بالإحساس والإدراك وفهم ما يدور حولها من عادات وطبائع.. تبدأ عملية التلقين ألا وهي عملية التربية التي هي أساس البذرات الأولى في حياة أي إنسان منا..تعلمنا دوماً أن الإنسان يولد على الفطرة التي فطرها الله على كل عباده والوالدان هما اللذان (يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه) والمعنى ليس فقط في عملية الديانة بل هي شاملة لجميع أمور الحياة التي يعيشها ذاك الطفل..فتبدأ عينه
الرماد قبل ثواني كان حطباً مشتعلاً ... لكنه انتحرلماذا ؟؟؟كي يؤدي دوره , كذلك هي صفاتنا السيئة التي نعاني منها ..ربما هي رماد لصفات جيدة - تبقي حياتنا مشتعلة - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن } د. أحمد الصقر - بتصرف -ووالله ماعلمت من التصرف بحسن الخلق إلا راحة وطمأنينة في النفس ذلك أنه أدى مايراه الله عدلاً وحقاً .. وماجعله الله يوا
التضرع في الدعاء وإخفاؤه , وعدم الإعتداء فيه , مع الطمع في استجابته , والخوف من رده ...من اسباب استجابته وهذا مااشتمل عليهقوله تعالى : { ادعوا ربكم تضرعاً وخفية إنه لايحب المعتدين * ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها وادعوه خوفاً وطمعاً إن رحمت الله قريب من المحسنين }قال ابن القيم : هاتان الآيتان مشتملتان على آداب الدعاء ...
يتساقط عمر الإنسان أمامه كأوراق الشجر في فصل الخريف.. إيذاناً بتجديد الحياة في ذلك الغصن..دورة حياة لهذه الورقة اشتدت حتى ظنت أن ليس هناك من هو أقوى منها ومن بعد ذلك أصابها الهزل واصفرت وسقطت لتعلن نهاية أجلها.. وهذه هي حياة الإنسان تبدأ وتنتهي كما هذه الورقة. إلا أن الاختلاف هنا أن الإنسان يعيش مراحل حياته ويطبع بصمات أفعاله.. ليترك الأثر الذي يذكره الناس به..أو الذي يريد أن يذكره
روي عن الحسن البصري رضي الله عنه أنه قال : دخلتُ على بعض المجوس وهو يجود بنفسه عند الموت ، وكان منزلهُ بإزاء منزلي ، وكان حسن الجوار ، وكان حسن السيرة ، حسن الخلق ، فرجوتُ الله تعالى أن يوفَّقه عند الموت ، ويميتُه على الإسلام . فقلت له : ما تجد ، وكيف حالك ؟ فقال : لي قلب عليل ولا صحّة لي , وبدنٌ سقيمٌ ولا قوة لي ، وقبر مُوحش ولا أنيس لي ،وسفر بعيد ولا زاد لي ، وصراطٌ دقيق ولا جوا
لطالما اندرجت هذه العبارة على لسان والدتي ( حفظها الله تعالى ) ... ( وراك صاير باب شر ) وهذه العبارة متعارف عليها كثيراً عند أهل ( نجد ) خاصة.والمعنى: هو كل شخص يشب الفتنه في وقت أو بعد النقاش وبدل أن يسرد الفضائل للشخص حتى يهدئ الموضوع يقوم بسرد المساؤئ حتى يثير الفتنه ويعظم المشكلة ... ولهم طرقهم الخاصة في شب الشر فمن مصرح له إلى مبطن .. والمعنى في بطن الشاعر ...وهذه الشخصية ذات
لأول مرة منذ عهدي بكتابة مقال أتوقف كثيراً.. وأفكر أكثر. وللمرة الأولى أعنون مقالي قبل حتى أن أبدأ به.. ولا أَعلم لماذا ؟ تزاحمت أفكاري كثيراً في كيفية البدء وما هو الختام ولو تركت لقلمي البدء فلن يقف أبداً خاصة أن الذين يخوضون ويلعبون قد أصبحوا وباء استشرى في طبقات المجمتع قاطبة..فالمتعلم والجاهل فيه سواء.. وعتبي على المتعلم لأنه يعلم العاقبة والكبير والصغير فيه سواء.. وعتبي على ا
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه ...( ميدانكم الأول أنفسكم , فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر , وإن خذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز . فجربوا معها الكفاح أولاً ) ...
في استبيان تم إرساله من قبلي لمجموعة من أبناء إخوتي وأخواتي ممن تتراوح أعمارهم بين 14 – 18 سنة ليساعدوني في عملية إرساله لشريحة كبيرة من أصدقائهم والذين بنفس العمر وكان سؤالي الموجه لهم (أيهم تفضل أن تناقش.. أمك أم أباك؟ ولماذا؟) تم الإرسال وانتظرت بفارغ الصبر الردود عليّ أرى ماذا يجول في عقل هذا الجيل.. بعد أيام قليلة جاءت الإجابات التي كنت أتوقع البعض منها ولكن هالني الجزء الآخر.