قال ابن القيم الجوزية - رحمه الله - :( قد أكثر الناس من الكلام في ( الزهد ) , وكل أشار إلى ذوقه , ونطق عن حاله وشاهده , فإن غالب عبارات القوم عن أذواقهم وأحوالهم , والكلام بلسان العلم أوسع من الكلام بلسان الذوق , وأقرب إلى الحجة والبرهان .وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - يقول : ( الزهد ترك مالا ينفع في الآخرة , والورع ترك ماتخاف ضرره في الآخرة )وهذه العبارة من أحسن ماق
ولي عودة لولاة الأمر .... لأقف مع .... الوالدين لأوجه لهم بعض الأمور التي قد تكون خفيت عليهم ... أو أنها موجودة ولكن الأسلوب قد يكون غير صحيحبدايتي...هل تخصصون جزءا من وقتكم اليومي لأبنائكم ... ولا أقصد المذاكرة لهم أو انتقاء ملابسهم أو متابعتهم أو توفير جميع متطلباتهم الدنيوية ... لابل أقصد هنا هل خصصتم من وقتكم الجزء اليسير للتحدث معهم ... مناقشتهم ... السؤال عن حالهم ... عن جامع
يقول الشيخ عبد الرحمن السميط ...( رجال الأعماال في دول مجلس التعاون يحروصون على بناءالمساجد وهذه المساجد تبنى على أحدث طراز في جميع أركانها وهم يرجون بذلك وجه الله تعالى ونسأل الله أن لايحرمهم الأجر ولكن السؤال هناس / بنيت المساجد .... فمن يبني لنا ساجد؟؟؟فلو بني الساجد لأتى لهذه المساجد ولو أنها من جريد النخل أو الصفيح ... ) انتهى كلام الشيخفهلا تعاونا لبناء ساجد ... فالقطار ينتظل
فيديو أعجبني من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم وأحببت مشاركتكم إياه .. للفائدة والاتباع...أتمنى حصول الفائدة للجميع
يافوااااااااااااااااااااااااااااازبهذه الصرخة المدوية من فم الأب في وسط مجلس ممتلئ بالرجال أفاق فواز من غفلته ... أو أستطيع أن أقول: من أحلام اليقظة التي كان يفكر فيها. وفواز فتى في بداية العقد الثالث من عمره ... فما كان من فواز إلا أن أجاب بكل أدب مطلب أبيه الذي وجه إليه السؤال قبل الطلب (ما الذي يشغل بالك ؟؟؟؟) وكأني بفواز سيقبل أن يجيب عن هذا السؤال ذلك أنه يعلم أن تفكيره سيقابل
هذا المثل لضبة ابن أدَّ . وكان له ابنان : سعد وسعيد . فخرجا في طلب إبل لهما فرجع سعد ولم يرجع سعيد . فكان ضبة كلما رأى رجلاً مقبلاً قال : أسعد أم سعيد ؟ فذهبت مثلاً .ثم أن ضبة بينما هو يسير يوماً ومعه الحارث بن كعب في الشهر الحرام إذ أتى على مكان فقال له الحارث : أترى هذا الموضع ؟فإني لقيت فتى هيئته كذا وكذا فقتلته وأخذت منه هذا السيف فإذا بصفة سعيد ؟فقال له ضبة : أرني السيف أنظر إ
سُئل ابن المقفع : من أدبك كل هذا الأدب ؟فقال ابن المقفع : نفسيفقيل له : أيؤدب الإِنسان نفسه بغير مؤدب ؟فقال ابن المقفع : وكيف لا؟كنت إذا رأيت من غيري حسناً أتيته , وإن رأيت قبيحاً أبيته وبهذا وحدي أدبت نفسي .
روى أن أبا حنيفة - رحمه الله - جاءه رجل بالليل فقال : أدركني قبل الفجر وإلا طلقت امرأتي . قال : وماذاك؟قال : تركت الليلة كلامها فقلت لها: إن طلع الفجر ولم تكلمني فأنت طالق ثلاثاً وقد توسلت إليها بكل أمر أن تكلمني فلم تفعلفقال أبوحنيفة : اذهب فمر مؤذن المسجد أن ينزل فيؤذن قبل الفجر فلعلها إذا سمعته أن تكلمك .واذهب إليها وناشدها أن تكلمك قبل أن يؤذن المؤذن .ففعل الرجل وجلس يناشدها وأ
أذئبُ هو أم حقاً محب....( 5-5 )ها قد وصلنا إلى نهاية السلسلة وهذا ليس معناه أن هذه هي فقط أنواع الذئاب المتعارف عليها في مجتمعنا. فالذئب لن يتوانى أبداً في ابتكار شتى أنواع الحيل لاصطياد فريسته أينما كانت وكيفما كانت.وإن كان ما سبق قد غلّب فئة الذكور هذا ليس ضرورة أن يكون الرجل دوماً هو الذئب. فقد تكون الأنثى ولكن اللوم يلقى على من كان العقل يغلب العاطفة لديه وليست من تسبق عاطفتها