أذئبُ هو أم حقاً محب.... ( 4-5 )تعددت الأساليب والمطلب واحد .... ألا وهو اقتناص الفريسة حينما يستطيع الذئب الاستفراد بها حتى يحقق مطلبه وحين يطبق بأنيابه على رقبة فريسة فتفقد حياتها بعد أن تصارع للإفلات يذهب للبحث عن الفريسة الأخرى... ولكن تذكروا أن الذئب لا يأكل من الغنم إلا القاصية...وقصتنا هذا اليوم هي كذلك..كانت المعرفة عن طريق الإنترنت في إحدى الألعاب التي اشتهرت بين كبار وصغا
أجبرتني الحياة أن ....منذ فترة ليست بالقصيرة تعرضت لحادث أليم .... كان تأثيره النفسي أكثر من الجسدي بل تفوق عليه كثيراً وليس القصد من هذا شدة الحادث أو الأحداث التي جرت بعده أو حتى الخوف أثناء حدوثه والذي مازال يطاردني حتى الآن في بعض أحلامي......لابل ماقصدته غير ذلك وستعرفه حال متابعتك لأحداث المقال ....في يوم شاء
أذئبُ هو أم حقاً محب...( 3-5 )تنوعت القصص التي ترد إلي عن طريق الإيميل قرأت معظمها وكانت متشابهة في ما سبق طرحه ولكن باختلاف الطرق التي يتم التعارف فيها ولكن هذه القصة وإن كانت البداية معروفه لدى البعض إلا أن المفارقات الداخلية غريبة بعض الشيء فقد اجتمع فيها الوازاع الديني والرغبة في إبقاء العلاقة داخل النفس البشرية .... فما الحل هنا .( النمرة غلط ) هكذا كانت شرارة البداية ... وفي
أذئبُ هو أم محب .. 2_5أُرسل لي إيميل من قبل زميلتي هذا الإيميل أرسل لها من قبل زميلة لها وقد كان يحتوي على أسماء متعددة ...شدني اسمه من بين كل الأسماء لم أرسل له بل أضفته إلى الماسنجر بسرعة رغبة في أن يقبل استضافتي وقد حصل ما توقعت وبدأ الحديث بيننا بكثير من الشك من قبله وأخذ يسأل ( من أنت .. ومن أين حصلت على بريدي...ووووو) فقررت أن أحذفه من المحادثات لأني أحسست أنه إنسان غير سوي و
أذئب هو أم محب؟ (1-5)خرجت من جامعتي وتوجهت إلى منزلي كالعادة وفجأة أخذت مركبة تقترب من مركبتي ولم أعبأ بها إلا حين حاول الاقتراب أكثر كاد السائق الذي يقود سيارتي أن يصطدم بالرصيف فالتفت الى سائق المركبة لأفاجأ بشاب برفع جهاز جواله ليبعث برسالة عبر البلوتوث وهذا ماجعله يقترب أكثر وأكثر ... في البداية لم أعطه ذلك المجال وعاد المرة تلو المرة فأردت أن أبعده عن مساري حتى لايعرف أين موقع
نبض قلب ميت ....قد يتعجب البعض من قول نبض قلب ميت.... فكيف بقلب ميت أن يحيا...كيف له بعد أن توقف القلب عن النبض وانقطع النفس وغادرت الروح وبردت الأطراف وأصبح الجسد غير متصل بالدنيا ... يعود ليحيا من جديد وينبض من جديد ويقف على قدميه من جديد... نعم والله .. فكم من إنسان يحيا بهذه الدنيا وهو جسد بلا روح ... جسد يفني في عمله .. أو في منزله .. يؤدي ما عليه من مهام دون أن تكون هناك روح
ياغريب كن أديبا لم أغادر أرض هذه البلاد سواء أكنت مغادرة لداخلها أو لخارجها إلا سمعت هذه الكلمة من والدي (يرحمه الله تعالى) أو من والدتي (أدامها الله وحفظها) ونفذتها بكل ما تعنيه من مفرداتها وبكل تصرفاتي وحشمتي .ولكن في بعض الأحيان لا تستطيع أن تكون أديبا في كل الأحيان بل لابد من ردة الفعل التي تحفظ لك جزءا من كيانك وانسانيتك ..وحتى من كرامتك التي إن عشت بدونها تكالب عليك الجميع وأ
همس الأشباحهذا المقال سيكون ضرباً من ضروب الخيال وحلما جميلا استوحيته من خلال قصة روائية تعرض بالتلفاز والذي أتمناه كما يتمناه كثيراً غيري وخاصة من فقد الأم أو الأب أو الأخ أو الصديق أن يكون حقيقة وواقعاً .... ولكنماكل مايتمنى المرء يدركه........ يتعثر الإنسان كثيراً في حياته وهذه العثرات إما أن تزيده قوة وصلابة وقسوة أو أن تزيدة رقة وطيبة ورحمة وخاصة إن تخللت هذه العثرات (موت أحبا
غزة أنت وأنا.. ومن لناتطالعنا الصحف يومياً بأخبار غزة.. قلب فلسطين وقلب العرب لا بل والله قلوبنا نحن التي تنزف يومياً حينما نرى تلك تنتهك وتغتصب بشتى أنواع الأسلحة.. نقف حائرين أمام هذا الاغتصاب.. أيدينا مقيدة لا نستطع فعل شيء لننتشلهم من براثن عدو صال وجال وقتّل وذبح كل من شهد بأن الله واحد وأن الرسالة ختمت بمحمد صلى الله عليه وسلم.. عدو أخذ على نفسه العهد بأن يقضي على كل جيل جديد
عملة ذات وجهينتعيش هذه الدنيا بقناعات ...وسلوكيات تفرض عليك أن تتعامل من هم أكبر منك أو أعلم منك أو مرؤسيك بكل احترام وتفان رغبة في أن تطبق هذه القناعات التي زُرعت بداخلك منذ أن كنت طفلاً ....فتقبل على هذه الحياة بروح مفعمة بالتفاؤل ولسان حالك يقول:أنا طيب ...إذاً الناس طيبون وبالمقابل ... أنا كاذب ...الناس كذلك فمن المستحيل أن يرى الكاذب الناس صادقين حتى وإن كانوا كذلك ... فكيف با
عجباً يا صديقي....لمــاذا ؟منذ ان يبدأ الإنسان التعرف على خطواته الأولى يرشده احساسه بأنه لابد أن يكون له صديق .. فإن لم يكن صديق لعب، فهو صديق محادثة وإن لم يكن صديق محادثة فهو شخص يتعلق به لكي لا يبقى وحيداً... خاصة إن كان وحيد والديه..هذا هو الإنسان دوماً ... يبحث عن صديق..وليس من المشترط أن يكون هذا الصديق متلائما معه في طباعه ولكن ( الأرواح جنود مجندة ) فهي تتجه للشخص بدون تفك
صرح نهضويصرح كبير يبعد عن ناظرينا 34 كم ويقع على ارض مساحتها 14.000 متر مربع في منطقة العزيزية امل جديد تبسطه يد كريمة لكل من لم يحالفه الحظ في اكمال دراسته.جامعة الأمير محمد بن فهد الأهليةالامير محمد بن فهد بن عبدالعزيز ال سعود امير المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية وجه من ابرز وجوه الجيل الثاني من الاسرة المالكة الكريمة.. عرف بالثقافة الرفيعة والنظرة المستقبلية والانفتا
شجرة مثمرة.. بلا جذعلطالما علمنا أن الله سبحانه وتعالى قد وضع لنا هذه الأرض لنستثمر خيراتها.. ولطالما تعلمنا ونحن على مقاعد الدراسة أن الشجرة تتكون من: جذر.. وساق (الجذع ).. و و و..والأكيد أن هذه الشجرة لا بد أن تجد العوامل الأساسية لتثمر كالأرض الطيبة والماء والهواء والشمس وإن لم تجدها لن تثمر أبداً..وإن كانت قد أثمرت من قبل وفقدت أحد هذه العناصر من المؤكد أنها ستجف وتهزل وتصبح ضع
خنصر.... بنصر.... سبابة .... وحياتنا اليوميةلو تأملت جيداً بأطراف يدك لتساءلت دوماً لماذا خلقها الله بهذه الصورة هذا صغير وضعيف وذاك قصير وعريض والأوسط أطولها ولماذا السبابة والبنصر لايتساويان في الطول بالرغم أن الوسطى تفصلهما ....هل فكرت بهذه يوماً...وكأني بك تنظر لأصابعك الآن وتتساءل ..... لماذاهلا نظرت إلى قول الله تعالى {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } الت
أنا أحب ...إذا ً أنا موجوديعتقد الإنسان دوماً انه إن أحب وعاش الحب والارتباط فهو حي يرزق.وان لم يفعل فهو الميت الحي... واقصد انه الذي يحيا على الأرض بجسده ولكن لاروح له.. نظراً انه لم يحبولو سألت الكثير ممن عاش قصص الحب والغرام بأي نوع كان لسمعت كلاماً متضارباً بشتى العبارات ذلك أن الكل سوف يفسر الحب من منظوره هو وكيفما تعايش معه وبالأسلوب الذي يرضيه ...فالبعض يعتقد أن الحب عطاء فق
أليس الله بأحكم الحاكمينفي يوم ليس كغيره من الأيام التي نذهب فيها للعمل مثقلين بهموم المنزل ونعود للمنزل مثقلين بهموم العمل وهذا هو الحال دوماً... ولكن بمجرد أن نعود لمنازلنا ونضع رؤوسنا على الوسادة تكون هناك راحة النسيان والتي أنعم الله بها علينا وإن كانت لبعض الوقت .... والحمد لله إلا أن هناك بعض الأيام لا تكون كمثيلاتها والتي يصدف فيها مالم يكن بالحسبان فأنت لاتكون معياراً لنفسي
الحزن رحلة.. مرفأها صدريلطالما عاش الانسان فترات فرح لا يمكن نسيانها.. والأكيد انه عاش فترات حزن.. ولكن الغريب ان الحزن حينما يجثم على الصدر لابد ان تأتي معه ذكريات جميع المناسبات الحزينة.موت والدي كان من اشدها علي ولم اعلم ساعتها لم كان الحزن.. هل كان لموته.. هل كان لفقده.. هل لانه تركني.. ام لمعرفتي انني فقدت حصني وملاذي الذي كنت بوجوده لا احمل للدنيا هما ولا القي لها بالا لان هن
ذرة ترابهند بنت مقبل المسندالكل يعلم قصة الر سول صلى الله عليه وسلم حينما تآمرت قريش على قتله فكان حفظ الله له في كل خطاه بأبي هو وأمي ...حينما أُرسِل جبريل عليه السلام فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك . وأمره ألا ينام في مضجعه تلك الليلة . وأمر عليا كرم الله وجهه أن يبيت تلك الليلة على فراشه . واجتمع أولئك النفر يتطلعون من صير الباب ويرصدونه يريدون بياته ويأتمرون أيهم يكون أشقا
بفضل الله ومنته أنطلقت هذه المدونة يوم الخميس الموافق 22 / 3 / 1430 هـ